هل جربت أن تسعد طفلاً حزيناً في العيد؟! معنا ستصل إلى أكثر الأطفال حزناً وحرماناً هذا العيد.
الأطفال في غزة هذا العيد ليسوا كغيرهم من الأطفال في العالم، هناك طفل فقد طرفاً وآخر فقد أحد أبويه أو إخوته، إنهم يختبرون جراحاً لا يعرفها من هم في سنهم ..لقد كبروا أعواماً خلال هذه الحرب التي تجاوزت شهرها السابع.
لنأخذ بيدهم في رحلة سعادة تبقى ذكراها للأبد وتخفف عنهم ما يجدونه.
ماذا سنقدم لهم؟
بهمتك سنتمكن من جلب فرحة العيد ل 500 طفل في غزة، سيكونون من الأيتام والمصابين والأكثر احتياجاً.
سنقوم بشراء ملابس العيد لهم واصطحابهم في رحلة فرح لاتُنسى عبر أنشطة تفاعلية وأجواء من المرح تتحدى الحرب.
كن معنا الآن لنتمكن من رسم الابتسامة على وجوههم الجميلة.
ماذا سنقدم لهم؟
بهمتك سنتمكن من جلب فرحة العيد ل 500 طفل في غزة، سيكونون من الأيتام والمصابين والأكثر احتياجاً.
سنقوم بشراء ملابس العيد لهم واصطحابهم في رحلة فرح لاتُنسى عبر أنشطة تفاعلية وأجواء من المرح تتحدى الحرب.
كن معنا الآن لنتمكن من رسم الابتسامة على وجوههم الجميلة.
لماذا دعمك ضروري؟
هذه فرصة قد لا نتمكن من تكرارها في إسعاد قلب صغير وسط بقعة جحيم، فالفرح في العيد سنة يجب علينا جميعاً إحياؤها.
مئات الأيتام ينتظرونك، والقضية ابعد من مجرد أنشطة ترفيهية. أفادت اليونيسف إن نصف قطاع غزة هم من الأطفال، واليوم لانريد أن نقف مكتوفي الأيدي بينما تهدد الحرب الصحة النفسية والعقلية لهؤلاء الصغار والذين يواجهون مخاطر الاضطراب العقلي والسلوكي مع نمط معيشة متدني يفتقر للكثير من أبسط مقومات الحياة البشرية.
ما يحصل لهم يفوق قدرتهم على التحمل نريد برفقتك أن نمنحهم لمسة من الحنان والمحبة كي لايشعروا أنهم لوحدهم بمواجهة الكارثة المستمرة.
لماذا دعمك ضروري؟
هذه فرصة قد لا نتمكن من تكرارها في إسعاد قلب صغير وسط بقعة جحيم، فالفرح في العيد سنة يجب علينا جميعاً إحياؤها.
مئات الأيتام ينتظرونك، والقضية ابعد من مجرد أنشطة ترفيهية. أفادت اليونيسف إن نصف قطاع غزة هم من الأطفال، واليوم لانريد أن نقف مكتوفي الأيدي بينما تهدد الحرب الصحة النفسية والعقلية لهؤلاء الصغار والذين يواجهون مخاطر الاضطراب العقلي والسلوكي مع نمط معيشة متدني يفتقر للكثير من أبسط مقومات الحياة البشرية.
ما يحصل لهم يفوق قدرتهم على التحمل نريد برفقتك أن نمنحهم لمسة من الحنان والمحبة كي لايشعروا أنهم لوحدهم بمواجهة الكارثة المستمرة.
ما هو تأثيرك عندما تنضم إلينا؟
بخلاف الثواب العظيم المتأتي من إسعاد طفل محروم في هذا العيد، سيترك تبرعك أثراً كبيراً لا ينسى في وجدان أطفال غزة، ستكون أنت صانع الابتسامة وسط البؤس.
ب 100$ فقط يمكنك تأمين كسوة عيد كاملة لطفل في غزة بالإضافة إلى أنشطة العيد.
عندما يتعلق الأمر بأطفال غزة لا يحتاج منا أن نفكر مرتين، يفصلك القليل فقط عن الكثير من صغار غزة كن معهم هذا العيد وأوصل لهم هديتك مباشرة .. تبرع الآن!
ما هو تأثيرك عندما تنضم إلينا؟
بخلاف الثواب العظيم المتأتي من إسعاد طفل محروم في هذا العيد، سيترك تبرعك أثراً كبيراً لا ينسى في وجدان أطفال غزة، ستكون أنت صانع الابتسامة وسط البؤس.
ب 100$ فقط يمكنك تأمين كسوة عيد كاملة لطفل في غزة بالإضافة إلى أنشطة العيد.
عندما يتعلق الأمر بأطفال غزة لا يحتاج منا أن نفكر مرتين، يفصلك القليل فقط عن الكثير من صغار غزة كن معهم هذا العيد وأوصل لهم هديتك مباشرة .. تبرع الآن!