نداء استجابة الزلزال
ضرب زلزال مزدوج مدمر شمال سوريا وجنوب تركيا ، مما تسبب في دمار واسع النطاق. الحجم 7.8. مستشفيات “سيما” غارقة. تم تقديم المساعدة الطبية الفورية ، وتم إنقاذ الجرحى. إنشاء معسكرات مؤقتة. دعمكم حيوي في تمكيننا من الوصول إلى المتضررين من الزلزال ومساعدتهم، إليك بعض الطرق التي يمكنك المساهمة بها:
نداء استجابة الزلزال
ضرب زلزال مزدوج مدمر شمال سوريا وجنوب تركيا ، مما تسبب في دمار واسع النطاق. الحجم 7.8. مستشفيات “سيما” غارقة. تم تقديم المساعدة الطبية الفورية ، وتم إنقاذ الجرحى. إنشاء معسكرات مؤقتة. دعمكم حيوي في تمكيننا من الوصول إلى المتضررين من الزلزال ومساعدتهم، إليك بعض الطرق التي يمكنك المساهمة بها:
نداء الشتاء
يشكّل الشتاء ضغطاً إضافياً على السكان النازحين شمال سوريا، أكثر من مليون إنسان يسكنون في مخيمات اقتلعوا من بيوتهم ليقطنوا مخيمات عشوائية، مؤقتة ولكنها مستمرة منذ سنوات، في كل شتاء تجدد معاناة آلاف الأسر وسطياً 2500 أسرة تتضرر خيمتها بفعل السيول والهطولات المطرية كل عام. عندما نغطي أطفالنا ليلاً ونطبع قبلة على جبينهم وننام باطمئنان، لا تجد العوائل النازحة في الشمال ما تقي به أطفالها صقيع البرد، ويواجه الرضع بشكل خاص خطر الموت برداً وهذا يحدث كل عام للأسف، تبرعك يعني أنك تشعر بهم وتقف بجانبهم لأن الإنسانية تعني العطاء لأن الأبوة والأمومة تجاه صغارنا هو شعور واحد بغض النظر من نكون.
نداء رمضان
لا يحتاج الفقراء هناك لأن نشعر بجوعهم بينما نؤدي فريضة الصوم بقدر حاجتهم لـ صدقة في رمضان، تحسّن حياتهم وتخفف معاناتهم، هناك في الأراضي القاحلة حيث تحولت لمساحات شاسعة من الخيم لايملك المهجرون سوى أرواحهم التي فروا بها، لذلك فالحفاظ على صحتهم يجعل للإنسانية قيمة أكبر من مجرد إغاثتهم بالسلال الغذائية ووجبات الإفطار،صحيح أن أنواع الصدقة في رمضان عديدة ولكن تبرعكم من أجل علاج المهجرين اعتراف بآدميتهم وحقهم في الحياة بصحة وعافية.