لنصنع عيدهم ..برفقتكم!
شاركنا رحلة الفرح والمحبة التي سنحملها هذا العيد لمئات الأطفال والأيتام، في مخيمات شمال سوريا.
هؤلاء الصغار ليس لديهم مناسبة أخرى لشراء الملابس سوى العيد وذلك بفضل الخيرين أمثالكم.
صغارنا كبروا عاماً آخر! لنقدم لهم لمسة الدفء والسعادة على شكل هدية ملابس العيد.
حملتنا مهيئة لقبول زكاتكم ..بتبرعك لهذه الحملة تكون أديت واجبك الديني.
لنصنع عيدهم ..برفقتكم!
شاركنا رحلة الفرح والمحبة التي سنحملها هذا العيد لمئات الأطفال والأيتام، في مخيمات شمال سوريا.
هؤلاء الصغار ليس لديهم مناسبة أخرى لشراء الملابس سوى العيد وذلك بفضل الخيرين أمثالكم.
صغارنا كبروا عاماً آخر! لنقدم لهم لمسة الدفء والسعادة على شكل هدية ملابس العيد.
حملتنا مهيئة لقبول زكاتكم ..بتبرعك لهذه الحملة تكون أديت واجبك الديني.
العيد .. بعيد عن مناطقهم!
بالنسبة للأطفال شمال سوريا ممن فتحوا أعينهم على النزوح في المخيمات فإن العيد بمعناه المتعارف عليه غير موجود.
لماذا علينا أن نهتم؟
معظمهم لم يختبر معنى أن يشتري ملابس جديدة أو يذهب إلى مدينة الألعاب أو يعرف معنى أن يمر العيد دون فرد ناقص من العائلة.
لهؤلاء الأطفال والأيتام المساكين نحاول أن نجلب الفرح والسعادة.
ماذا قدمنا؟
لقد كانت سيما على الدوام من أوائل المنظمات التي ساهمت في دعم أنشطة حماية الطفل وخاصة في مناسبات الأعياد وذلك عبر أنشطة التفاعلية، إضافة إلى تقديم آلاف الهدايا من ملابس وأحذية وألعاب.
لماذا تبرعك مهم!
كل تبرع هو قيم بالنسبة لنا تماماً مثلما كل فرحة طفل قيمة كذلك. انضم لنا واترك أثراً لاينسى في ذاكرة الأطفال والأيتام في شمال سوريا.
هدفنا في هذه الحملة!
نأمل أن يعود هذا النداء على 1000 طفل ويتيم بالفرح عبر هدية منتظرة يتلقاها ببالغ السعادة.
ب 40$ فقط يمكننا مساعدة طفل صغير على اختبار معنى العيد والفرح.
سوف تغطي تبرعاتكم الأنشطة التفاعلية والحفلات والهدايا وملابس العيد ..بل إنها تصنع العيد.
هدفنا في هذه الحملة!
نأمل أن يعود هذا النداء على 1000 طفل ويتيم بالفرح عبر هدية منتظرة يتلقاها ببالغ السعادة.
ب 40$ فقط يمكننا مساعدة طفل صغير على اختبار معنى العيد والفرح.
سوف تغطي تبرعاتكم الأنشطة التفاعلية والحفلات والهدايا وملابس العيد ..بل إنها تصنع العيد.