لإكمال تبرعك ، يرجى تسجيل الدخول أو الاستمرار كضيف تسجيل الدخول
شارك عبر

كن شريان الحياة لمستشفيات سوريا!

10$
50$
100$
دعمك ينقذ الأرواح ويبقي الأمل مزدهرًا

في زحمة الألم والمعاناة التي يعيشها أهلنا في سوريا، هناك مشاعل نور وأمل تقف صامدة وسط الظلام. إنها المشافي العامة في دمشق، التي تمد يد العون لآلاف المرضى يومياً، تقدم العلاج، تخفف الألم، وتنقذ الأرواح. لكنها الآن تواجه تحدياً كبيراً: نقص الموارد وعدم القدرة على تغطية رواتب الكوادر الطبية، أولئك الأبطال الذين لا يتوقفون عن العطاء رغم كل الظروف.

Appeal Section Visuals

``ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً``

كم من حياة أنقذها طبيب بفضل دعمكم؟ وكم من طفل شُفي وابتسم بفضل تبرعاتكم؟ أنتم الأمل الذي يجعل هذه المشافي تستمر، وأنتم العطاء الذي يُحيي القلوب قبل الأجساد.

دعمكم اليوم ليس مجرد تبرع، بل حياة تُعاد، وأمل يُزرع، وكرامة تُصان.

Appeal Section Visuals

أثركم الذي لا يُنسى!

لطالما كنتم سنداً لأهلنا. بفضل عطائكم، صمدت المشافي وواصلت تقديم خدماتها. بفضلكم، فتح باب الحياة أمام من كانوا على حافة اليأس. والآن، أهلنا ما زالوا في حاجة ماسة لدعمكم، لتستمر هذه المشافي في أداء رسالتها الإنسانية النبيلة.

Appeal Section Visuals

اليوم الحاجة أكبر!

تخيل أن مريضاً في حاجة ماسة إلى علاج أو جريحاً ينتظر يد العون، وما يمنع وصول المساعدة هو توقف المشفى عن العمل. نحن هنا لنمنع هذا السيناريو. معاً يمكننا ضمان استمرارية هذه المرافق التي تحمل بين جدرانها أرواحاً تتعلق بها.

Appeal Section Visuals

كن الأمل الذي ينتظرونه!

تبرعك اليوم هو رسالة إنسانية تقول لهم: “لسنا بعيدين عنكم. نحن معكم، ولن نترككم وحدكم”. كل مساهمة، مهما كان حجمها، تصنع فرقاً حقيقياً. إنها تضمن راتباً لطبيب أو ممرض، وتضمن استمرار نبض الحياة في هذه المشافي.

ساهم الآن، وكن سبباً في إنقاذ حياة. “ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً”.

بأيديكم، نستطيع أن نمنع الألم، ونبقي الأمل حيّاً، ونؤكد أن الخير لا يعرف حدوداً.