إنسانيتك هي كل ما تبقى لمليوني محاصر في غزة
منذ السابع من أكتوبر وحتى اليوم قتل أكثر من 23000 فلسطيني في غزة نصفهم نساء وأطفال أما من لا يزال على قيد الحياة فهو يعيش احتمالات لا تنتهي للموت إما بالقصف أو المرض أو الجوع.
معك نريد أن نستقبل العام بلمسة إنسانية تساعد المنكوبين مع فصل الشتاء الذي يفاقم الأزمة الإنسانية هناك.
إنسانيتك هي كل ما تبقى لمليوني محاصر في غزة
منذ السابع من أكتوبر وحتى اليوم قتل أكثر من 23000 فلسطيني في غزة نصفهم نساء وأطفال أما من لا يزال على قيد الحياة فهو يعيش احتمالات لا تنتهي للموت إما بالقصف أو المرض أو الجوع
معك نريد أن نستقبل العام بلمسة إنسانية تساعد المنكوبين مع فصل الشتاء الذي يفاقم الأزمة الإنسانية هناك
غزة على حافة الهاوية!
منذ اندلاع العمليات العسكرية في قطاع غزة في السابع من أكتوبر وحتى اليوم فإن ربع سكان غزة البالغ عددهم 2.300 مليون يعانون من المجاعة بحسب الأمم المتحدة.
وحتى في الوقت الذي تصمت فيه المدافع لا يجد السكان ما يأكلونه حيث طوابير الحصول على الخبز والمياه تمتد لساعات طويلة.
نهدف عبر حملتنا الطارئة هذه لإمداد القطاع بالوجبات الغذائية الجاهزة للأكل وتوزيع حصص اللحم والخبز وكذلك مياه الشرب.
باستثناء الأرواح لاشيء حي في القطاع!
ستوفر المساعدات الغذائية الطارئة بعض القدرة على الصمود وسط الأنقاض والدمار الذي يعم المكان.
بهذه الطريقة نحاول أن نمد السكان المهجرين وسط القطاع ببعض مقومات الحياة ودعم تمسكهم بوطنهم وأرضهم التاريخية بينما يقتلعون منها كل يوم.
كما تعلمون فإن نصف سكان القطاع ممن هم دون الثامنة عشر وهذا يعني شعب كامل من الأطفال والنساء الجوعى.
تبرعك يصنع حياتهم
أي تبرع منك سيسهم في مساندة إنسان هناك، حيث تتحول قيمة تبرعك لوجبة غذائية أو أكثر وهذا يعني قدرة على الحياة وسط دوامة الموت قصفاً ومرضاً وجوعاً.
الوقت يمر ثقيلا على مئات آلاف الأطفال والنساء الجوعى والمرضى لنمد يد العون الآن.
انت على بعد خطوة واحدة منهم!
تبرعك يصنع حياتهم
أي تبرع منك سيسهم في مساندة إنسان هناك، حيث تتحول قيمة تبرعك لوجبة غذائية أو أكثر وهذا يعني قدرة على الحياة وسط دوامة الموت قصفاً ومرضاً وجوعاً.
الوقت يمر ثقيلا على مئات آلاف الأطفال والنساء الجوعى والمرضى لنمد يد العون الآن.
انت على بعد خطوة واحدة منهم!