اليوم يمكننا القول أن حياة تهاني ابتدأت بعد أن حصلت على بطاقة شخصية وأصبح بإمكانها الالتحاق بالمدرسة والعيش كأي طفل آخر.
تهاني ولدت وتم التخلي عنها من قبل والدتها فيما لا يعلم مكان والدها، احتضنتها جدتها وهي منذ ذلك الحين لم تستطع
تسجيل حفيدتها رسيما إلى أن تم إرشادها إلى المركز القانوني في مركز النور/ أعزاز ليتم حل مشكلة الطفلة القانونية أخيراً .