تفر ملايين العائلات من منازلها كل عام هربًا من الصراع الداخلي أو الاضطهاد والفقر. لذلك فإن الاهتمام بالصحة النفسية والجسدية للأطفال أمر بالغ الأهمية ، والتغلب على المشاكل النفسية عند الأطفال يعتبر أولوية في المجتمع.
يشكل الأطفال أكثر من نصف اللاجئين في العالم ، ومعظمهم يقضون طفولتهم بعيدًا عن التعليم أو حتى الأسرة ، والظروف التي أجبرتهم على البحث عن ملجأ غالبًا ما تكون قاسية جدًا (عنف – قصف – اعتداء) وتعمل الأمم المتحدة لحشد الكثير من التبرعات لحماية الأطفال.
تفر ملايين العائلات من منازلها كل عام هربًا من الصراع الداخلي أو الاضطهاد والفقر. لذلك فإن الاهتمام بالصحة النفسية والجسدية للأطفال أمر بالغ الأهمية ، والتغلب على المشاكل النفسية عند الأطفال يعتبر أولوية في المجتمع.
يشكل الأطفال أكثر من نصف اللاجئين في العالم ، ومعظمهم يقضون طفولتهم بعيدًا عن التعليم أو حتى الأسرة ، والظروف التي أجبرتهم على البحث عن ملجأ غالبًا ما تكون قاسية جدًا (عنف – قصف – اعتداء) وتعمل الأمم المتحدة لحشد الكثير من التبرعات لحماية الأطفال.
من المهم جدا الاعتناء بالأطفال أينما كانوا!
يملك الطفل قدرة هائلة على التأقلم والتصميم، يتعلم يلعب ثم يستكشف مهارته ويستخلص قوته من جديد. رؤية اطفال يلعبون في أي مكان مخصص لدعمهم ويستعيدون طاقتهم الإيجابية شيء جميل جداً ومحفز.
جميع هؤلاء الأطفال ومنهم غير المصحوبين بعائلاتهم بحاجة إلى دعم نفسي واجتماعي، ودمجهم من جديد في قطاع التعليم حتى يستطيعوا البدء في بناء حياتهم من جديد. يواجه أغلب الأطفال الخطر، والاحتجاز، والحرمان، والتمييز، ويجب على العالم أن يدافع عنهم. وهو مايدفع عائلاتهم للبحث عن حياة جديدة وكريمة.
بعد رحلة اللجوء أو النزوح الطويلة والمرهقة يصل أغلب الأطفال اللاجئين إلى أماكن جديدة لا يعلمون عنها أي شيء، منقطعين عن الدراسة وتقطعت بعائلاتهم كل السبل المتاحة لكسب لرزق بعد أن خسروا أرزاقهم في بلدهم الأصل.
وتتقسم معاناة الأطفال منهم من يحتاج إلى إكمال تعليمه ولكنه يملك إعاقة جسدية أو حسية، منهم من يحتاج إلى تأهيل ودعم نفسي بعد الأهوال التي رآها في بلده، ومنهم من يملك إعاقة دائمة فيحتاج مساعد حركة حتى يصل إلى مدرسته أو يلتقي بأصدقائه ويعيش كأي طفل عادي.
هل تخيلت أن تهدي حاسة السمع لطفل ؟
قصة أخرى من المعاناة لدى الأطفال النازحين في سوريا ممن يملكون ضعف في حاسة السمع:
استطعنا في سيما تأمين أكثر من 500 سماعة طبية للأطفال النازحين في شمال سوريا، أطفال لا يستطيعون الذهاب لأي مدرسة بسبب ضعف حاسة السمع لديهم، لا يستطيعون اللعب مع أصدقائهم ولا حتى سماع أسمائهم من أفواه والديهم.
هل مشكلة السمع قابلة للحل ؟
طبعاً, إلا في حالات نادرة، غالبية حالات ضعف السمع الحسي العصبي التي تصل إلى مراكز تأهيل سيما تكون لأبوين سليمين، بمساعدتك سنكون قادرين على انهاء معاناتهم وسوف نقدم لهم سماعات ضعف السمع (معينات سمعية) سيغير المعين السمعي من حياتهم تماماً ويكون لك كصدقة جارية وستدعوا لك عائلة الطفل كل ماسمع طفلهم كلمة!. لذلك علاج ضعف السمع عند الأطفال مهم جدا
علاج ضعف السمع عند الأطفال أحد أهم أولويات مشروع الحماية في سيما
طفل لايسمع كـ عصفور في قفص، لا يملك حرية الطيران مع أصدقائه ولا العيش بسلام.
تبرع بسيط منك قادر على تغيير حياة عائلة وطفل!.
هل تخيلت مايحدث للأطفال أثناء الحرب من ضغوطات نفسية ؟
ندعم في سيما الأطفال لزيادة مرونتهم النفسية، ونساعدهم لتجاوز صعوبات وتحديات الحياة ونسيان الأيام الصعبة التي مروا بها، نحاول تعليمهم مهارات معينة بهدف دمجمهم بأصدقائهم من جديد، ومساعدتهم على وضع اهداف جديدة لهم في الحياة, جميع الأطفال يساعدهم في ذلك مدربين معتمدين من قبل قسم الحماية، ويقسم الأطفال حسب الفئة العمرية .
تتعدد الأمراض النفسية عند الأطفال ونولي في سيما اهتماما كبيرا على كيفية تحسين نفسية الطفل وذلك للحد من الاضطرابات النفسية والسلوكية عند الأطفال.
تبرعك بأي مبلغ سيساهم في حماية طفل في شمال سوريا
هل تخيلت أن تهدي حاسة السمع لطفل ؟
قصة أخرى من المعاناة لدى الأطفال النازحين في سوريا ممن يملكون ضعف في حاسة السمع:
استطعنا في سيما تأمين أكثر من 500 سماعة طبية للأطفال النازحين في شمال سوريا، أطفال لا يستطيعون الذهاب لأي مدرسة بسبب ضعف حاسة السمع لديهم، لا يستطيعون اللعب مع أصدقائهم ولا حتى سماع أسمائهم من أفواه والديهم.
هل مشكلة السمع قابلة للحل ؟
طبعاً, إلا في حالات نادرة، غالبية حالات ضعف السمع الحسي العصبي التي تصل إلى مراكز تأهيل سيما تكون لأبوين سليمين، بمساعدتك سنكون قادرين على انهاء معاناتهم وسوف نقدم لهم سماعات ضعف السمع (معينات سمعية) سيغير المعين السمعي من حياتهم تماماً ويكون لك كصدقة جارية وستدعوا لك عائلة الطفل كل ماسمع طفلهم كلمة!. لذلك علاج ضعف السمع عند الأطفال مهم جدا
علاج ضعف السمع عند الأطفال أحد أهم أولويات مشروع الحماية في سيما
طفل لايسمع كـ عصفور في قفص، لا يملك حرية الطيران مع أصدقائه ولا العيش بسلام.
تبرع بسيط منك قادر على تغيير حياة عائلة وطفل!.
هل تخيلت مايحدث للأطفال أثناء الحرب من ضغوطات نفسية ؟
ندعم في سيما الأطفال لزيادة مرونتهم النفسية، ونساعدهم لتجاوز صعوبات وتحديات الحياة ونسيان الأيام الصعبة التي مروا بها، نحاول تعليمهم مهارات معينة بهدف دمجمهم بأصدقائهم من جديد، ومساعدتهم على وضع اهداف جديدة لهم في الحياة, جميع الأطفال يساعدهم في ذلك مدربين معتمدين من قبل قسم الحماية، ويقسم الأطفال حسب الفئة العمرية .
تتعدد الأمراض النفسية عند الأطفال ونولي في سيما اهتماما كبيرا على كيفية تحسين نفسية الطفل وذلك للحد من الاضطرابات النفسية والسلوكية عند الأطفال.
تبرعك بأي مبلغ سيساهم في حماية طفل في شمال سوريا